زايد ناجي زايد .
عدد الرسائل : 147 العمر : 32 الدولة : فلسطين _ بيت اكسا MSM : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اكتب هنا رسالتك لتظهر للاعضاء عن طريق بياناتي (رسالة اس ام اس ) قابلة للتغيير من طرفك</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 28/01/2008
| موضوع: الشخصية الاولي 2008-01-29, 8:11 pm | |
| نسبه: ينسب إلى بن المغيرة المخزومي.
كنيته:
يكنى أبا سليمان.
إسلامه:
شهد الصحابي معركة أحد والخندق وصلح الحديبية وعمرة القضاء مع المشركين وكان كثيرا يخلو إلى نفسه ويدير خواطره الرشيدة على الدين الجديد الذي تزداد راياته كل يوم تألقا وارتفاعا.
يوم مؤتة:
لما أستشهد زيد بن الحارثة وجعفر بن أبي طالب وعبد الله بن رواحة أبطال غزوة الأمراء اتفق المسلمون مع الصحابي ففتح بجيشه القليل العدد في صفوف الروم الذي يسد عين الشمس ثغرة كبيرة خرج منها جيش المسلمين كله سالما فنجا بعبقرية الصحابي .
يوم حنين:
كان الصحابي على مقدمة جيش المسلمين يوم حنين.
يوم غزوة تبوك:
شهد الصحابي مع حبيب الرحمن صلى الله عليه وسلم غزوة تبوك ولما بلغ جيش المسلمين تبوك دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابي إلى أكيدر دومة وهو أكيدر بن عبد الملك رجل من كندة كان ملكا عليها وكان نصرانيا.
مع الخليفة الأول:
لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم ارتد معظم العرب ومنعوا الزكاة وادعى النبوة مسيلمة الكذاب ، وطليحة بن خويلد الأسدي، وسجاج التميمة، والأسود العنسي،واضطربت الجزيرة العربية بالشقاق والفتن فاشتد الأمر على المسلمين. واختار أبوبكر الصديق أحد عشر رجلا وعقد لهم الأولوية وسير كل أمير منهم إلى جهة من جهات الفئة وكان أظهر أصحاب الأولوية الصحابي مشى بجيشه إلى الكذابين طليحة ومسيلمة، فحارب أبو سليمان الأول فهزمه وفر إلى الشام فعاد بنو أسد إلى الإسلام وقتل مسيلمة فانهزم بنو حنيفة . وبعث الخليفة الأول الصحابي إلى العراق فسار أبو سليمان من نصر إلى نصر يفتح سواد العراق . وكتب أبوبكر إلى الصحابي يأمره بالسير إلى الشام لنجدة أبي عبيدة الجراح وجيش عمر بن العاص وجيش يزيد بن أبي سفيان فاجتمعت الجيوش في اليرموك. والتقى الجمعان ونصر الله عز وجل جنده.
هذه هي السعادة :
كان الصحابي لا يستريح إلا على ظهر فرسه، فقد ملك حب الجهاد في سبيل الله وكان كل يوم يضيف أرضا جديدة للإسلام يشعر بسعادة ما بعدها سعادة يقول الصحابي:
ما من ليلة يهدي إلي فيها عروس أنا لها محب أحب إلي من ليلة شديدة البرد كثيرة الجليد في سرية أُصبِّح فيها العدو.
وفاته:
كان الصحابي يتمنى أن يموت شهيدا في ميدان القتال..ولكن كانت مأساة أن يموت الفارس والبطل على فراشه. قال الصحابي وهو على فراش الموت ودموعه تنثال على خديه حسرة وحزنا: - لقد شهدت مائة زحف وما في جسدي موضع إلا وفيه ضربة سيف أو طعنة أو رمح،أو رمية سهم ثم هأنذا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير،فلا نامت أعين الجبناء. ولما خرج جثمان الصحابي محمولا على أعناق أصحابه قالت أمه:
أنت خير من ألف ألف من القوم إذا ما كبت وجوه الرجال أشجع..؟ فأنت أشجع من ليث غضنفر يذود عن أشبال أجواد..؟ فأنت أجود من سيل غامر يسيل بين الجبال
فلما سمعها أمير المؤمنين عمر قال: - صدقت والله كان كذلك. | |
|