زايد ناجي زايد .
عدد الرسائل : 147 العمر : 32 الدولة : فلسطين _ بيت اكسا MSM : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اكتب هنا رسالتك لتظهر للاعضاء عن طريق بياناتي (رسالة اس ام اس ) قابلة للتغيير من طرفك</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 28/01/2008
| موضوع: الشخصية الرابعة 2008-01-29, 8:13 pm | |
| من الماجوسية إلى النصرانية:
كان الصحابي من أصل إصبهان من قرية يقال لها جي وكان هو أحب خلق الله إلى أبوه ولم يزل به حبه حتى حبسه في بيته كما تحبس الفتاة في يثرب .. والنبي الخاتم: لقي الصحابي نفرا من كلب تجار فطلب منهم أن يحملوه أرض العرب وأعطاهم بقراته وغنيمته فحملوه معهم وباعوه عبدا لرجل يهودي .
إسلامه:
لما رأى الصحابي علامات النبوة الثلاث نطق بشهادة الحق فكان الصحابي سابق الفرس إلى الإسلام
نسبه:
روى البخاري أن الصحابي اسمه مابه بن بوذخشان بن مورسلان بن بهيوذان بن فيروز بن سهراك ولد آب الملك. وقيل أنه من رام هرمز من قرية جي وقيل أنه من أصبهان وإذا قيل له من أين أنت قال أنا ابن الإسلام من بني آدم
فك رقبة الصحابي وعتقه من الرق:
طلب الرسول صلى الله عليه وسلم من أصحابه أن يعينوا أخاهم الصحابي فجمعوا له ثلاثمائة فسيلة فغرسها النبي صلى الله عليه وسلم بيده الشريفة إلا واحدة زرعها الصحابي.
يقول الصحابي: - فوالذي نفس الصحابي بيده ما ماتت منه ودية - فسيلة- إلا التي غرسها الصحابي إنها بركة خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم. وأعطى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابي أربعين أوقية من ذهب ففك اليهودي رقبة الصحابي وصار حرا.
أول مهندس في الإسلام: لما علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بمقدم الأحزاب استشار أصحابه وقال: هل نخرج من المدينة أو نكون فيها؟ وأسقط في يدي أصحاب رسول الله صلعم ماذا يقولون؟ إنهم أشاروا عليه بالخروج يوم أحد وأكرهوا صلى الله عليه وسلم.. فكانت الهزيمة التي منوا بها. ولقد قرر عشرة ألاف من العرب الزحف نحو مدينة رسول الله يقودهم أبو سفيان ابن حرب. فلو أن الله عز وجل أوحى إلى نبيه بما يفعله لمنع جحافل جيش الأحزاب من التقدم صوب المدينة. وبينما أصحاب رسول الله في بحر حيرتهم تقدم الصحابي وألقى نظرة على الجهة المفتوحة من المدينة فوجدها فجوة واسعة مهيأة يستطيع جيش الأحزاب أن يقتحم منها المدينة وقال: - يا رسول الله إنا كنا بأرض فارس إذا تخوفنا الخيل خندقنا علينا لقد أقترح الصحابي حفر خندق عميق واسع على طول الجبهة المفتوحة. فأعلن خاتم النبيين موافقته على رأي الصحابي واقتنع أصحابه به.
المآخاة : آخى رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الصحابي وأبي الدرداء.
مكانته وفضله: لقد بلغ من مزيد فضله أن رسول الله لما استشاره وأقترح الصحابي حفر الخندق قبل ذلك رسول الله *وشاورهم في الأمر* الصحابي سابق فارس إلى الإسلام:
قال عليه الصلاة والسلام:
من أراد أن ينظر إلى رجل نور قلبه فلينظر إلى "الصحابي". والصحابي صاحب الكتابين التوراة والإنجيل. وشهد الصحابي فتح المدائن وكان أميرا عليها.
وفاته :
لقد كان الصحابي من المعمرين حيث قيل أنه أدرك ابن مريم وقرأ الكتابين وكانت وفاته سنة ست وثلاثين من الهجرة ودفن بالمدائن | |
|