زايد ناجي زايد .
عدد الرسائل : 147 العمر : 32 الدولة : فلسطين _ بيت اكسا MSM : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اكتب هنا رسالتك لتظهر للاعضاء عن طريق بياناتي (رسالة اس ام اس ) قابلة للتغيير من طرفك</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 28/01/2008
| موضوع: الشخصية الخامسة 2008-01-29, 8:14 pm | |
| إسلامه:
أسلم الصحابي منذ فجر الإسلام فهو من السابقين الأولين.
يوم بدر:
أبلى الصحابي يوم بدر بلاء حسنا وقاتل قتالا شديدا حتى كسر سيفه فجاء للرسول وقال له: يا نبي الخير كسر سيفي. فقدم إليه الرسول عرجون نخلة أي عود حطب وقال له: قاتل بهذا! فتناول الصحابي العرجون وهزه في يده فصار سيفا بتارا بإذن الله فراح يقاتل به ويطيح برؤوس المشركين
يقول الصحابي:
أتيت رسول الله يوم بدر وقد انقطع سيفي فأعطاني جذلا من حطب وقال: قاتل بهذا ولما أخذه رسول الله هزه فعاد سيفا في يده طويل القامة شديد المتن أبيض الحديدة فقاتل به حتى فتح الله على المسلمين. وكان هذا السيف يسمى العون. ولم يزل هذا السيف عند الصحابي يشهد به المشاهد مع رسول الله حتى قتل وهو عنده.
الذين يدخلون الجنة بغير حساب:
كان الرسول يتحدث مع أصحابه عن الذين يدخلون الجنة من غير حساب فقال: إن الله أعطاني سبعين ألفا يدخلون الجنة من غير حساب. فقال عمر بن الخطاب: يا رسول الله هل استزدته ؟ قال الرسول استزدته فأعطاني مع السبعين ألفا سبعين ألفا فقال الفاروق: يا رسول الله هل استزدته؟ وكان الرسول جالسا على كثيب- مجمع من الرمل- ففتح يديه وغرف وقال : لقد استزدته فأعطاني هكذا. فقال الصحابي : يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم فقال الرسول : اللهم اجعله منهم – أي من زمرة أمتي الذين تضئ وجوههم إضاءة القمر ليلة البدر ويدخلون الجنة بغير حساب فقام رجل من الحاضرين يقال أنه منافقا وقال: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم فقال الرسول: سبقك بها (الصحابي) أي سبقك بهذه الصفة هي صفة السبعين ألفا
خير فارس العرب:
قال رسول الله لأصحابه يوما: منا خير فارس في العرب فتساءل الصحابة: من هو يا رسول الله؟ قال الرسول: ( الصحابي) فقال ضرار بن الأزور الأسدي: ذلك رجل منا يا رسول الله فقال الرسول : ليس منكم ولكن منا وشهد الصحابي الجليل خير فارس في العرب جميع المشاهد مع إمام الخير
وفاته:
بعد أن بلغ الرسول الرسالة وادى الأمانة برزت قرون الفتنة وخرجت أفاعي الردة من جحورها لتبث سمومها فسير الخليفة الأول الجيوش المؤمنة لتطهير الأرض فخرج خالد بن الوليد إلى طليعة فدائية فتقدم الصحابي وثابت بن أقرم لهذه المهمة الكبيرة الخطيرة . والتقى الصحابيان بطليحة بن خويلد وأخيه وكان طليحة فارسا مشهورا وكانت معركة قاسية لقي فيها الصحابي الشهادة في سبيل الله ودفن جيش خالد بن الوليد الصحابي وثابت بن اقرم بدمائهما وثيابهما وانتصر خالد بن الوليد على بني أسد وفر طليحة على الشام ثم قدم طليحة مسلما مع الحاج مدينة الله فلم يعرض له أبوبكر الصديق ثم قدم الفروق وسأل طليحة: أنت قاتل الرجلين الصالحين الصحابي وثابت بن الأرقم. فقال طليحة: إن (الصحابي) سعد بي فقتلته فمات شهيدا ودخل الجنة وأنا شقيت به وأنا أستغفر الله. وشهد طليحة موقعة نهاوند والقادسية فكان رجلا بألف رجل. | |
|